Sunday, May 24, 2009

بطولة في القدس 1986

التقطت هذه الصورة عام 1986 في الغرفة التجارية بالقدس في إحدى بطولات الرابطة الفلسطينية

أندية كشفية ومشاركات

يظهر في الصورة المدربين ماجد فراح وحسام المعايطة في المخيم التدريبي الكشفي في طبريا حيث اعتاد الاتحاد الفلسطيني العام للجودو والكراتيه على اعداده سنويا
في الصورة بعض إداريي الاتحاد العربي للجودو وفي المنتصف ممثل معهد الكودوكان للجودو في اليابان إضافة إلى المدرب حسام معايطة في جرش في الأردن

في الصورة المدربين حسن فراح وحسام معايطة وحجازي سلهب من الخلف في زيارة للأهرامات في مصر أثناء انعقاد فحص مجموعة من المدربين من الاتحاد الفلسطيني العام سنة 1988



تونس 1996

من اليمين: حسام المعايطة، رياض النحاس وضرغام عبد العزيز في تونس أثناء بطولة أندرية العالم عام 1996

حسام المعايطة وأسعد أبو شوشة مع الهيئة الإدارية للاتحاد التونسي للكراتيه

حسام معايطة وأسعد أبو شوشة مع بروفيسور وخبير أوروبي في الكراتيه وتشريح الجسد وإلى جانبه في الوسط المحاضر بالتحكيم أورتيجا أثناء انعقاد دورة حكام دوليين في تونس عام 1996

بطولة دولية

مشاركة الوفد الفلسطيني قي إحدى البطولات الدولية بالقاهرة ويحمل العلم الفلسطيني الأستاذ عصمت الحلبي رحمه الله

تدريبات ومشاركات

في الصورة يظهر خبير الكاراتيه في "الشرق الأوسط" وأفريقيا هيديكي أوكوموتو والمدربين حسام المعايطة وهاني الحلبي أثناء فحص الحزام الأسود الدان 2 في نادي الزمالك بالقاهرة عام 1983
دورة تدريبية بالقاهرة

في الصورة الثاني من الأمام: حسام المعايطه والرابع من الأمام عبد الكريم غيث إضافة إلى مجموعة من المتدربين أثناء انعقاد دورة للمدربين الدوليين في نادي الزهور بالقاهرة عام 1989
أجرت المجموعة فحص الحزام الأسود الدان 4

دورة تدريبية للمدربين في القاهرة على يد ثاني أكبر رجل بالعالم في رياضة الكاراتيه المدرب الشيهان ناشاياما، كما ويظهر بالصورة حسن المغربي وهاني الحلبي وحسام المعايطة


المنتخب الفلسطيني مع رئيس الاتحاد المصري ومجموعة من وزراء مصريين وأعضاء مجلس الشعب
الشيهان ناكاياما كبير مدرسي الكراتيه مع 3 من مدربي الكراتيه الفلسطينيين

المدربون عصام عبد الباري وحسام المعايطة وحسن الحلواني مع بطل العالم الياباني في الكراتيه يهارا


بطولة العالم الرابعة للكراتية في القاهرة

صور للفريق الفلسطيني في البطولة الرابعة للكراتية بالقاهرة في العام 1983
جانب من بطولة العالم الرابعة للكراتيه في القاهرة
أعضاء الفريق الفلسطيني برفقة أبطال الكراتيه من الجزائر والمغرب العربي
جماهير لعبة الكراتيه يهتفون للفريق الفلسطيني الذي تغلب على الفريق الأسباني في البطولة

المنتخب الفلسطيني يظهر بالصورة مع العميد يوسف المصري وعلي عبد العزيز مدرب المنتخب المصري وهو من أصل فلسطيني


الصف الثاني من اليمين: الفريق الفلسطيني أثناء استعدادهم للمشاركة في بطولة العالم الرابعة وهم على الترتيب من الأول حتى الأخير: عصام عبد الباري، هاني الحلبي، حسام المعايطة وحسن الحلواني




يظهر بالصورة الفريق الفلسطيني مع أحد أكبر مدربي رياضة الكاراتيه على مستوى العالم المدرب الياباني أوساكا الذي يحمل 9 دان



روح رياضة الكاراتية

يتعهد لاعبو الكراتيه عادة بألا يستخدموا هذه المهارة بما يسيء للمحيط إلا في حالة الضرورة القصوى والدفاع عن النفس

Saturday, May 23, 2009

غزة/ 1985

من اليمين: هاني الحلبي وحسن الحلواني وعبد الفتاح أبو دراع وحسام المعايطة
المكان: غزة
العام: 1985

Sunday, May 17, 2009

كلمة أولى

إن بعض الأحداث قد تبدو هامشية جدا وبعض الأشخاص الذين قد يلعبون دورا جوهريا في بناء المجتمع واستثمار طاقاته ويتركون أثرا مهما من خلال التغيير الذي يحدثونه، قد لا يذكرهم الكثيرون ولا يقدرون انجازاتهم
بالنسبة إلي أرى أن هناك البعض منهم ممن يستحق أن يذكر، لا رغبة مني في إبرازهم وحسب بل لأنني أرى ضرورة في أن يتعلم أكبر قدر من الناس ما معنى أن نصنع القوة داخل أنفسنا وداخل المجتمع وما معنى أن نحافظ على ترابطنا ووحدتنا من خلالها
ولذلك نحتاج لأن نقرأ التجربة عندما تأتي أصيلة وشفافة على لسان أولئك الأشخاص
وهذه المساحة أرى أهميتها في كونها وثيقة حقيقية لا يمكن لها أن تتكرر لأنها تعرض أحداثا وروايات على لسان أحد أول مؤسسي ومدربي رياضة الكراتيه في فلسطين كما أنها تعرض صورا لتفاصيل الحياة اليومية للمجموعات الشبابية التي لم يقتصر انخراطها في هذه الرياضة على تعلمها فحسب بل أيضا على اكتساب قيم حياتية وأخلاقية تجد الأجيال الحاضرة صعوبة في اكتسابها نتيجة لعدد من العوامل
حسام معايطة، والدي، وأقول كلمة والدي بكل تحيز وفخر لأن شخصا مثله لم يتكرر حتى اللحظة وخاصة عندما أتحدث عن رياضة الكراتيه في فلسطين. هو مستعد اليوم لأن يسرد لنا شيئا من تفاصيل تلك المرحلة التي أُسست فيها الرابطة الفلسطينية في القدس وتطورت وخرَجت أجيالا من الأشبال والشبان الذين غدو اليوم رجالا يذكرون أيضا تلك المرحلة المتميزة من حياتهم ويستوقفونني في الشارع أو أماكن العمل أو غيرها عندما يعرفون اسمي فيسألون عن صلة القرابة بيننا فأجيب بأنه والدي ويأتي الرد موحدا لا يخلو من اللهفة دائما: أبوكِ أستاذي